عودة المسلمين لميقات رب العالمين

العودة إلى الجماعة

فيجب أن نجتمع، ونعود إلى صفة الجماعة التي يخاطبنا بها ربنا. نعم، قد يتحقق الإيمان للفرد في زمن الاستضعاف، كمؤمن آل فرعون ومؤمن آل ياسين، فإبراهيم كان أمة وحده. لكن قلب المؤمن يظل معلقًا بإخوانه وإن عُزلت جوارحه. فمعظم أنظمة الحياة لا تقوم إلا بجماعة، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية.

سجل المراجعات