عودة المسلمين لميقات رب العالمين

البيعة لعلي بن أبي طالب

من أعجب الأخطاء المهولة التي كانت فتنة أهلكت أقوام هو اعتذارهم لعلي في مبايعة قتلة عثمان بحجة جمع الكلمة وهنا شيء غريب غير مفهوم أي حقن دماء نتكلم هنا
فهل حقن علي الدماء ببذلك أم قوى جانب الثوار وحولهم من مجموعى شراذمة قطاع طرق لجماعة لها إمام بنسب عظيم يتمترس به
و الحقيقة أن أكبر فتنة وقعت للأمة هي أن يفتنوا بخطأ ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم وزوج ابنته هل سيتبعونه على الباطل أم يتبعون الحق و كثير من كبار الصحابة امتنع عن بيعة علي
وكل الصحابة الذين عرض الثوار عليهم البيعة رفضوها رفضا قاطعا

سجل المراجعات