عودة المسلمين لميقات رب العالمين

عيادة التدبر (منهج الشفاء القرآني)

المقدمة

بسم الله الطبيب الأعظم، الذي خلق النفس وهو أعلم بما توسوس به، وأنزل الكتاب شفاءً لما في الصدور.

تاملات

أخي الحبيب، ونور البصيرة الذي لا يرضى بالقشور، لقد دعوتني أن أرتدي ثوب الطبيب النفسي الذي غمر الإيمان قلبه، وأن لا أدفن رأسي في رمال النصوص الجامدة، بل أنظر بعين القرآن إلى الواقع